أقوال نجيب محفوظ: حكم وحكايات

عبدالله الجهني
3 دقيقة للقراءة

حكم وأقوال نجيب محفوظ

  • إن أكبر هزيمة في حياتي هي حرماني من متعة القراءة بعد ضعف نظري.
  • الحياة فيض من الذكريات تصب في بحر النسيان، أما الموت فهو الحقيقة الراسخة.
  • الثقافة أن تعرف نفسك أن تعرف الناس أن تعرف الأشياء والعلاقات، ونتيجة لذلك ستحسن التصرف فيم يلم بك من أطوار الحياة.
  • إن عظمة الغزاة تقاس بمدى مناعة الحصون التي يفتحونها.
  • يمتلك المعلم أعظم مهنة، إذ تتخرج على يديه جميع المهن الأخرى.
  • في بداية أي علاقة تظهر المشاعر، وفي نهايتها تظهر الأخلاق.
  • العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها.
  • لا سعادة بلا كرامة.
  • الحكيم لا ينبغي أن يعاند إذا عبس في وجهه الحظ.

مقتبسات لنجيب محفوظ

  • المعاناة لديها جانبها من الفرح، واليأس له نعومته والموت له معنى.
  • التفكير هو سيف ذو حدين.
  • عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضاً وتحل بك سعادة غريبة، وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف.
  • لم يعد للقلب من هم يحمله منذ دفن في التراب أعز ما كان يملكه.
  • الضعيف هو الغبي الذي لا يعرف سر قوته.

حكم نجيب محفوظ عن الحياة

  • إنكار الحقائق لا يغيرها.
  • من الأخطاء ما لا يجدي معه الاعتذار.
  • السعادة لا يستحقها إلا من ينشدها مخلصاً.
  • بكت جميع حواسه وجوارحه إلا عينيه.
  • زمن المبادئ مضى، وهذا زمن الهجرة.
  • قد يبدو يسيراً أن تعيش في أنانيتك، لكن من العسير أن تسعد بذلك إذا كنت إنساناً حقاً.
  • العادة كفيلة بأن تجعل الألم غير مؤلم.
  • أجد ما لا أبحث عنه وأبحث عما لا أجد.
  • أدب الناس بالحب كما علمتك، ومن لم يؤدبه الحب يؤدبه المزيد من الحب.
  • إذا سلمت منك نفسك فقد أديت حقها، وإذا سلم منك الخلق فقد أديت حقوقهم.
  • أراد أن يجيب إجابة خشنة تناسب المقام، أراد أن يجيب إجابة ناعمة تناسب المقام لكنه غرق في الصمت.
  • أرأيت كيف يحلم إنسان بالسعادة، إذ الشقاء يترقب يقظته ساخراً هازئاً طاوياً مصيره بيديه القاسيتين.
  • أصبر، الفهم لا يتيسر إلا مع الزمن.
  • الأخلاق ليست فقط نظاماً للتعامل بين الناس، ولكنها هي التي تنظم المجتمع وتحميه من الفوضى.
  • البسمة قدر، والدمعة قدر.
  • التشدد في العقوبة أسهل من إيجاد الحل.
  • الجميع شغوفون بالسعادة، ولكنها كالقمر المحجوب وراء سحب الشتاء.
  • الحب والكبر لا يجتمعان في قلب، إنه يحب ذاته أولاً وأخيراً.
  • أغلق النافذة التي تؤذيك مهما كان المنظر جميلاً.
شارك في هذا المقال
أنا عبدالله الجهني، كاتب شغوف بعالم الحكم والأقوال التي تحمل في طياتها دروس الحياة وتجارب الأجيال. بدأت رحلتي في الكتابة منذ أكثر من عشر سنوات، حيث درست الأدب العربي في جامعة الملك عبدالعزيز وحصلت على درجة البكالوريوس فيه. أؤمن بأن الكلمة لها قوة سحرية قادرة على إلهام الآخرين وتغيير وجهات نظرهم. خلال مسيرتي، نشرت العديد من المقالات والمجموعات التي تركز على الحكمة والتأمل، وأسعى دائمًا لنقل الإلهام من خلال كتاباتي. شغفي يكمن في صياغة عبارات موجزة تحمل معاني عميقة تلامس القلوب وتدفع للتفكير. أهدف إلى بناء جسر بين الماضي والحاضر من خلال استعراض حكم السابقين بأسلوب معاصر.
Leave a Comment