أقوال رائعة لتغذية الروح: حكم ملهمة للاستماع عبر الإذاعة

عبدالله الجهني
5 دقيقة للقراءة

حكم للإذاعة المدرسية

  • أن تضئ شمعةً صغيرةً، خيرٌ لك من أن تنفقَ عمرك تلعن الظّلام.
  • سأل الممكن المستحيل، أين تقيم، فأجابه في أحلام العاجز.
  • إن بيتاً يخلو من الكتب، هو بيتٌ بلا روح.
  • لا يحزنك لو فشلت، ما دمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد.
  • إن أسوء ما يصيب الإنسان، أن يكون بلا عملٍ أو حبٍ.
  • كلما ازدادت ثقافةُ المرءِ ازداد بؤسُهُ.
  • إذا اختفى العدلُ من الأرضِ لم يعد لوجود الإنسان قيمة.
  • الحياء جمالُ المرأةِ وفضيلةُ الرجل.
  • الصداقة بئرٌ يزدادُ عمقاً كلما أخذت منه.
  • من يزرع المعروف يحصد الشكر.
  • القلوب أوعيةٌ، والشفاهُ أقفالها، والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسانٍ مفتاح سره.
  • المال خادمٌ جيدٌ، لكنه سيدٌ فاسدٌ.
  • عظَمةُ عقلك تخلق لك الحسّاد، وعظَمةُ قلبك تخلق لك الأصدقاء.
  • لا داعي للخوف من صوت الرصاص، فالرصاصةُ التي تقتلك لن تسمع صوتها.
  • قبل أن تتحدث أعط للاختيار وقتاً كافياً لنضج الكلام، فالكلمات كالثمار تحتاج لوقت كافٍ حتى تنضج.
  • ليس الفقير من ملك القليل، إنما الفقير من طلب الكثير.
  • لا يُباع الحطب قبل قطعه، ولا يُباع السمك في البحيرة.
  • الإنسانُ الناجحُ هو الذي يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم، ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم.
  • إذا أعطيت فقيراً سمكةً، تكون قد سددت جوعه ليومٍ واحدٍ فقط، أما إذا علّمته كيف يصطاد السمك تكون قد سددت جوعه طوال العمر.
  • ليس السخاء بأن تعطيني ما أنا في حاجة إليه أكثر منك، بل السخاء في أن تعطيني ما تحتاج إليه أكثر مني.

هل تعلم

  • هل تعلم أنه يمكننا الوصولَ لنتيجةٍ صحيحةٍ بأكثرِ من طريقةٍ، فلا تظنَ أنك وحدك صاحبُ الحقيقةِ وأن كل من خالفك مخطئٌ.
  • هل تعلم أن لكل متغيرٍ قيمة تؤدي إلى نتيجة، فاختر متغيراتك جيدًا لتصل إلى نتيجة ترضيك.
  • هل تعلم أن بعض الكسور لا تُجبر، كما أن هناك شيء اسمه ما لا نهاية، فلا تكن محدودَ الفكرِ والطموحِ.

حكم عن الحياة للإذاعة المدرسية

  • الصحة تاجٌ على رؤوسِ الأصحاءِ لا يراهُ إلا المرضى.
  • الكذب داءٌ، والصدق دواءٌ.
  • أملك الناس لنفسه من كتم سره.
  • ظلم نفسه فهو لغيره أظلم.
  • إذا أردت أن تُطاع، فأمُر بما يستطاع.
  • علي أن أسعى، وليس علي إدراك النجاح.
  • من جد وجد، ومن زرع حصد.
  • الصبر مفتاح الفرج.
  • في التأني السلامة، وفي العجلة الندامة.
  • خذ من الأمس النصيحة، وخذ من اليوم العمل، وخذ من الغد الأمل.
  • الوقت كالسيف، إن لم تقطعه قطعك.
  • دقيقة صبر، قد تمنحك سنوات سلامٍ.
  • الضمير خيرٌ من ألف شاهدٍ.
  • عند تغير الأحوال تعرف معادن الناس.
  • اجعل سرك إلى واحدٍ، ومشورتك إلى ألفٍ.
  • الصمت سيد الأخلاق.
  • الصدقُ ربيع النفس، وثمرةُ المروءةِ وشعاعُ الضمير.
  • قلب الأحمق في لسانه، ولسان العاقل في قلبه.
  • ليس العلم أن نعرف المجهولِ، لكن أن نستفيد من معرفته.
  • الحياة أمل، من فقد الأمل فقد الحياة.
  • أضعف الناس، من ضعف عن كتم سره.
  • لا تؤخر عمل اليوم إلى الغد.
  • الوحدة خيرٌ من جليس السوء.
  • أصلح عيوب نفسك، قبل أن تُصلح عيوب غيرك.
  • لا تقل بغير تفكيرٍ، ولا تعمل بغير تدبيرٍ.
  • الكلمة الطيبة صدقة.
  • الصمت حكمةٌ، وقليل فاعله.
  • أشد الجهاد، مجاهدة الغيظ.
  • كن صابراً عند البلاء، شاكرأً عند الرخاء.
  • اطلبوا العلم من المهد، إلى اللحد.

حكم قصيرة للإذاعة

  • لا تحزن أنك فشلت ما دمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد.
  • ليس القوي من يكسب الحربُ دائماً وإنما الضعيف من يخسر السلام دائماً.
  • نحن لا نحصل على السلام بالحرب وإنما بالتفاهم.
  • ليست السعادةُ في أن تعمل دائماً ما تريد، بل في أن تريد ما تعمله.
  • إنّ أسوأ ما يصيب الإنسان أن يكون بلا عملٍ أو حبٍ.
  • صديقك من يصارحك بأخطائك، لا من يجمّلها ليكسب رضاك.
  • الصداقة بئرٌ يزدادُ عمقاً كلما أخذت منه.
  • الابتسامةُ كلمةٌ طيبةٌ بغير حروفٍ.
  • لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود.
  • من قنع من الدنيا باليسيرِ هان عليه كل عسيرٍ.
  • الكلمة الطيبةُ جوازُ مرورٍ إلى كل القلوب.
  • إذا ازداد الغرور، نقص السرور.
  • الضميرُ المطمئنِ خيرُ وسادةٍ للراحةِ.
  • من يزرع المعروف يحصد الشكر.
  • العمر هو الشيء الوحيد الذي كلما زاد نقص.
  • غالباً ما يضيع المال، بحثاً عن المال.
  • اختر كلامك قبل أن تتحدث وأعطِ للاختيارِ وقتاً كافياً لنضج الكلام فالكلمات كالثمار تحتاج لوقتٍ كافٍ حتى ننضج.
  • كن على حذرٍ من الكريمِ إذا أهنته، ومن اللئيمِ إذا أكرمته، ومن العاقلِ إذا أحرجته ومن الأحمق إذا رحمته.
  • يشعر بالسعادة من يغسل وجهه من الهموم ورأسه من المشاغل وجسده من الأوجاع.
  • إذا بلغت القمة فوجّه نظرك إلى السّفح لترى من عاونك في الصعود إليها.
شارك في هذا المقال
أنا عبدالله الجهني، كاتب شغوف بعالم الحكم والأقوال التي تحمل في طياتها دروس الحياة وتجارب الأجيال. بدأت رحلتي في الكتابة منذ أكثر من عشر سنوات، حيث درست الأدب العربي في جامعة الملك عبدالعزيز وحصلت على درجة البكالوريوس فيه. أؤمن بأن الكلمة لها قوة سحرية قادرة على إلهام الآخرين وتغيير وجهات نظرهم. خلال مسيرتي، نشرت العديد من المقالات والمجموعات التي تركز على الحكمة والتأمل، وأسعى دائمًا لنقل الإلهام من خلال كتاباتي. شغفي يكمن في صياغة عبارات موجزة تحمل معاني عميقة تلامس القلوب وتدفع للتفكير. أهدف إلى بناء جسر بين الماضي والحاضر من خلال استعراض حكم السابقين بأسلوب معاصر.
Leave a Comment