أقوال ملهمة عن الصبر: تحفيز وحكم لإثراء الحياة

عبدالله الجهني
2 دقيقة للقراءة
  • لا تحزن إذا أُُعسِرت يوماً فقد أُُيسِرت وقتاً طويلاً، ولا تظنُ بِربك سُوءاً فإن الله أولى بالجميل، ولو أن العُقول تَسوق رِزقاً، لكان المالُ عند ذوي العقول.
  • إذا أنت لم تشرب مِراراً على القذى ظُمئت، وأي الناسُ تصفو مشارِبه.
  • إذا كان الصبر مُرًّا فعاقِبته حُلوة.
  • الأشواك التي قد تدوسها في يومٍ من الأيام، رُبما يكون بلاء من ربك فلا تيأس فكلما أحب اللهُ عبداً ابتلاه.
  • اصبر قليلاً فبعد العُسرِ تيسير، وكُل أمر له وقت وتدبير.
  • اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ.
  • لا تيأس إذا تعثرت أقدامك وسقطت في حفرة واسعة، فسوف تخرج منها وأنت أكثر تماسكاً وقوة، والله مع الصابرين.
  • الصبر صبران: صبرٌ على ما تكره وصبرٌ على ما تُحب.
  • لا تعتقد أن نهاية الأشياء هي نهاية العالم، فليس الكون هو ما ترى عيناك.
  • الصبر مُفتاح الفرج.
  • إن السماء تُرْجَى حين تحتجب.
  • لا بدَّ لشُعلة الأمل أن تُضيء ظلمات اليأس، ولا بُدَّ لشجرة الصبر أن تطرح ثمار الأمل.
  • دَع الأيام تفعلُ ما تشاء، وطِب نفساً بما حكم القضاء.
  • دواء الدهر الصبرُ عليه.
  • صبرت على صبر أمرُ من الصبر، وصبِرتُ حتى مَّل الصبر من صبري.
  • الصبر كنز من كنوز الخير، لا يعطيه الله إلّا لعبد كريم عنده.
  • بالصبر تبلغ ما تُريد، وبالتقوى يلين لك الحديد.
  • إذا ما أتاك الدهر يوماً بنكبة، فافرغ لها صبراً ووسع لها صدراً، فإن تصاريف الزمان عجيبة فيوماً ترى يُسراً ويوماً ترى عُسراً.
  • إن غداً لناظِره قريب.
  • في التأني السلامة، وفي العجلة الندامة.
  • قد يُدرك المُتأني بعض حاجتِه، وقد يكون مع المستعجل الزلّل.
  • كُل آتٍِ قريب، وكل همّ إلى فرج، لا يبقى شيء على حاله.
  • من تأني أدرك ما تمنى.
  • عاقبة الصبر الجميلُ جميلة.
  • الصبر عند المُصيبة إيماناً.
  • اصبر فبعد الصبر تيسير، وكل أمر له وقت وتدبير.
  • إذا كان الصبر مُراً فعاقِبته حلوة.
  • الصبر شجرة جُذورها مُرة و ثِمارُها شهية.
  • الصبر الجميل لا شكوى فيه، والصفح الجميل لا أذى فيه والهجر الجميل لا عِتاب فيه.
  • لا بُدَّ من الصبر ليجتاز العابِدون البلاء.

فيديو عن الصّبر

تابع الفيديو التالي لمعرفة المزيد

شارك في هذا المقال
أنا عبدالله الجهني، كاتب شغوف بعالم الحكم والأقوال التي تحمل في طياتها دروس الحياة وتجارب الأجيال. بدأت رحلتي في الكتابة منذ أكثر من عشر سنوات، حيث درست الأدب العربي في جامعة الملك عبدالعزيز وحصلت على درجة البكالوريوس فيه. أؤمن بأن الكلمة لها قوة سحرية قادرة على إلهام الآخرين وتغيير وجهات نظرهم. خلال مسيرتي، نشرت العديد من المقالات والمجموعات التي تركز على الحكمة والتأمل، وأسعى دائمًا لنقل الإلهام من خلال كتاباتي. شغفي يكمن في صياغة عبارات موجزة تحمل معاني عميقة تلامس القلوب وتدفع للتفكير. أهدف إلى بناء جسر بين الماضي والحاضر من خلال استعراض حكم السابقين بأسلوب معاصر.
Leave a Comment