طرق استخدام الخميرة والزبادي للزيادة في وزن الوجه

رولا العتيبي
2 دقيقة للقراءة

فوائد اللبن لتسمّين الوجه

يُفيد اللبن في عملية تسمّين الوجه، ويُمكن الاستفادة منه في هذه الميزة من خلال وضع ثلاث ملاعق كبيرة من السكر، مع كوب من اللبن الحلو، مع ملعقتين من الملح في الخلّاط الكهربائيّ، ثمّ مزج المكوّنات جيداً للحصول على خليط متجانس، ثمّ إضافة كوب من السَّمن البلديّ للمزيج؛ لصُنع خليط بقوام كريمي.1

فوائد الخميرة لتسمين الوجه

تُفيد الخميرة في عملية تسمين الوجه ومنحه النقاء والصفاء، ويُمكن الإستفادة منه في هذه الميزة من خلال مزج كمية من الخميرة مع كمية من الماء الدافئ لصُنع عجينة متجانسة ثُمّ إضافة نصف ملعقة كبيرة من العسل إلى المزيج، ثمّ توزيع المزيج الناتج على البشرة مع الحرص على عدم الإقتراب إلى منطقة العيون، ثمَ الإستلقاء والإسترخاء لمدّة خمس دقائق، ثمّ تحضير محلول يتكون من كمية من الماء مع عصير ليمونة، وغمر قطعة قطنية بالمحلول وتمريرها على البشرة ثمّ الإنتظار لمدّة ثلاث دقائق، ثمّ غسل البشرة باستخدام الماء الدافئ ثمّ باستخدام الماء البارد، مع تكرار هذه العملية لمرة واحدة كلّ أسبوعين، مع تنظيف البشرة جيداً قبل ذلك.1

قناع الخميرة والزبادي

يُفيد قناع الخميرة والزبادي في عملية تنقية البشرة من الأوساخ، والشوائب العالقة فيها، ويُمكن الاستفادة منه في ذلك من خلال، مزج ملعقة من اللبن الزبادي، مع ملعقة كبيرة من الخميرة، ثمّ وضع المزيج الناتج على البشرة، وتركة لمدّة نصف ساعة، ثمّ غسل البشرة باستخدام الماء، ثمّ وضع مقدار من العسل على الوجه، وتركه لمدّة نصف ساعة، مع تكرار هذه العملية مرة أسبوعياً وفي نفس اليوم من كل أسبوع؛ للحصول على أفضل النتائج.2

قناع اللبن

يُمكن الاستفادة من اللبن للبشرة في صُنع قناع يتكون من، ربع كوب من الفراولة، مع ربع كوب من اللبن الزبادي غير المُنكه، على أن تكون جميع المكوّنات بدرحة حرارة الغرفة، ثمّ مزج المكوّنات ووضعها على البشرة، وتركها لمدّة 10-15 دقيقة.3

المراجع

  1. ^ أ ب خبير الاعشاب يوسف احمد الشرفاء ‎، جمالك وصحتك في الاعشاب كل ما يخص المرأة، صفحة 57. بتصرّف.
  2. خنساء حسن النعيم‎، تغلبي على مشاكل الوجه والبشرة، صفحة 28. بتصرّف.
  3. “33 Homemade strawberry face mask recipes”, www.vkool.com, Retrieved 14-09-2018. Edited.
شارك في هذا المقال
أنا رولا العتيبي، كاتبة ومدربة مخصصة لنشر الوعي حول العناية بالذات. أحمل درجة البكالوريوس في علم النفس من جامعة الملك سعود، حيث طورت شغفي بفهم العقل البشري وتأثيره على حياتنا اليومية. على مدار السنوات الخمس الماضية، كتبت العديد من المقالات والكتب التي تركز على تحسين جودة الحياة من خلال ممارسات بسيطة ومستدامة. أؤمن بأن العناية بالذات ليست رفاهية، بل ضرورة لتحقيق التوازن والسعادة. أسعى دائمًا لتقديم محتوى ملهم وعملي يساعد القراء على بناء علاقة إيجابية مع أنفسهم. شغفي يكمن في مساعدة الآخرين على اكتشاف قوتهم الداخلية من خلال الكتابة وورش العمل التي أقدمها.
Leave a Comment