رسائل الشوق: كيف تعبر عن الحب والاشتياق بأسلوب أدبي

شيماء الصاعدي
5 دقيقة للقراءة
  • رسائل شوق أجازف من ظمأ الحنين إن طال، وابقى ما بين الحزن والاشتياق، قتلتُ كل هم أكستاني، ف قتلني الشوق بلا قتال.
  • الحزن كم له في عيوني معّتق واليوم طاح ب هيئة دموع مني، مدام شوفك مستحيل يتحقق اما قتلت الشوق ولا قتلني.
  • يضيق قلبي.. عندما أتلفت حولي ولا أجدك.. وأحتاجك ولا أبصٍرك وأموت آلاف المرات عندما أرى طيفك ولا أراك.
  • علمتني الشوق وعرفتني بالحب.. وكرهتني ثلاثة : غيابك.. وبعدك.. وفراقك.
  • أريد أن أخبرك بهذا الوقت إني أفكر بك.. أنتظرك.. أشتاق لك.. والأهم مِن ذلك أني أحبك جداً.
  • إذا لم تجمعنا الأيام جمعتنا الذكريات.. وإذا القلب لم يراك فالعين لن تنساك.
  • أشتاق لأشياء قديمة.. ضِحكة أشخاص أبعدتهم الأقدار عنيّ.. أوقات كنا فيها سعداء جداً.. وأشياء كثيره ممكن أن تعود وربما لا تعود.
  • سأنتظرك مهما طال الغياب، سأنتظرك بحجم الشوق إلى الاقتراب.
  • لم أتعلم الرحيل إلّا إليك، يا من أغرقتني في بحر عينيك، أسافر في متاهات الحنين وأعود بأشواقي إليك.
  • بعد أن أحببتك تغير كل شيء في الأكوان، توقفت الأرض عن الدوران، تكسّرت عقارب الأزمان، أصبح النهر مالحاً وغدا البحر عذباً، صار القمر شمساً، والشمس أقماراً، تغير طعم قهوتي، عدت لزمن ولادتي غيرت موضوع قلبي، صار في اليمين بعد أن كان باليسار، رأيت الليل كالأنوار، ذبت في مياه الأمطار وأطلقت سراح كل الأسرار بعد أن أحببتك، أرجو أن يحميني قلبك من كل الأخطار.
  • كم هي صعبة تلك الليالي التي أحاول أن أصل فيها إليك، أصل إلى شرايينك إلى قلبك، كم هي شاقة تلك الليالي، كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبَحث فيها عن صدرك ليضم رأسي.
  • في الغياب.. نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم وتأثيرهم بشكل أدق.. ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا.
  • أفتقد نفسي، أبَحث عنها فلا أجدها، أمد لنفسي يداي فلا تلمسني، أنادي عليها فلا تسمعني، أقول لها متى تأتيني وتسعدني.
  • يؤلمني غيابك جدا لا يوجد من يستطيع أن يعوض فقدك أو أن يحل مكانك غيابك سيبقى جرح ينزف فكم مؤلم هو الشوق لك.
  • كم هو مؤلم حضورك الخفي وكم هو مؤسف غيابك المفاجئ، ولذلك قررت أن أهرب عن حكايات الحب لأكون على الضفة الأخرى حتى لا أكون مجرد مقعد خشبي.
  • ليتهم يدركون بأننا لا ننام الليل، ليس حب في السهر بل لأن الحنين إليهم قاتل.
  • عندما تدمع عيناي عند ذكر اسمك.. أدرك أن الشوق غلب العقل والقلب أتعب الجسد.
  • مؤذي هو الحنين حين يتشبث بزِحام أفكاري ويُمارِس طقوسه المرهقة في رأسي.
  • آخر الليل: يهدأ المَكان، يعودُ الكُل لمَأواهُم.. البَعضُ يُغمِضُ عينه فينامْ والآخر يَموتُ شَوقاً لأيام لن تعود.
  • يضيقُ قلبي.. عندما أتلفت حولي ولا أجدك.. وأحتاجك ولا أبصرك وأموت آلاف المرات عندما أرى طيفك ولا أراك.
  • لو زرعت وردة واحدة في كل مرة أفكر فيها بك، لكان لدي حديقة أمشي بها طوال حياتي دون أن تنتهي.
  • أشتاق لك.. ليس هناك تاريخ ولا شهر ولا حتى يوم معين.. أشتاق لك دوماً وكلّما اشتقت إلَيك ساءَ حَالي كَثيراً.
  • كل يوم يمضي من عمري هو يوم أحتاجك فيه أكثر من اليوم الذي مضى.
  • في داخلي بقايا راحلين وقلب ينادي الغائبين.. لطفاً بنا فقد أرهقنا الحنين.
  • شت الخيال في بحور العشق، أبحرت في عالمي بلا أسباب، ضاعت مجاديف غرامي وأصابني الحزن، وأقبل من على البعد مركب إحساسك يزفني لعالم الحب ويسقي ورود الشوق في داخلي وينبت زهور الوله في عالمي.
  • لا تستحقِر دموع أحدٍ يبكِي اشتِياقاً.. فالحنِين يكسِر عِظام الصدرِ وجعاً.
  • بداخلي عقل لا يجيد إلاّ التفكير بِك.. وقلب لا يتقن سوى اشتياقك.
  • في الغياب.. نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم وتأثيرهم بشكل أدق.. ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا.
  • كم هي صعبة تلك الليالي التي أحاول أن أصل فيها إليك، أصل إلى شرايينك إلى قلبك، كم هي شاقة تلك الليالي، كم هي صعبة تلك اللحظات التي أبحث فيها عن مكان لأضع رأسي.
  • أتشوّق لرؤية عينيك يا من أنت هناك وراء الغيب ولا أعلم شيئاً عنك لكن أعرفك يقيناً فصفاتك محفورة في مخيلتي من أيام الطفولة والصبا.
شارك في هذا المقال
أنا شيماء الصاعدي، كاتبة شغوفة بمجال الآداب، حيث أجد في الكلمات وسيلة للتعبير عن أعمق المشاعر والأفكار. حصلت على درجة البكالوريوس في الأدب العربي من جامعة القاهرة، ومنذ ذلك الحين كرست حياتي لدراسة وكتابة النصوص الأدبية التي تحاكي الروح الإنسانية. لدي خبرة تمتد لأكثر من خمس سنوات في كتابة المقالات النقدية والقصص القصيرة التي تنشر في مجلات أدبية مرموقة. أسعى دائمًا لاستكشاف الأبعاد الثقافية والتاريخية في الأدب، وأؤمن بأن الكتابة هي جسر يربط بين الحضارات والأجيال. شغفي يكمن في صياغة النصوص التي تترك أثرًا في قلوب القراء وتدفعهم للتفكير والتأمل.
Leave a Comment