طريقة سهلة لتحضير عجينة الفلافل في المنزل

كريم المالكي
2 دقيقة للقراءة

عجينة الفلافل

المكوّنات

  • كوبان ونصف من الفول المجروش.
  • ملعقة كمون صغيرة الحجم.
  • كوبان ونصف من الحمص.
  • بصلة متوسطة الحجم، مقطّعة.
  • كوب من البقدونس، مفروم.
  • عودان من البصل الأخضر، مقطّع.
  • كوب من الكزبرة، مفرومة.
  • ربع كوب من النعناع، مفروم.
  • فصّان من الثّوم.
  • ربع ملعقة صغيرة من الكزبرة المطحونة.
  • ثمن ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
  • ربع ملعقة صغيرة من الكراوية.
  • ملعقة صغيرة من بيكربونات الصّودا.

طريقة التّحضير

  • وضع الحمص في طبق عميق وغمره بكميّة وفيرة من الماء، وتركه لمدَّة 24 ساعة ليزداد حجمه، ثمَّ تصفيته من الماء.
  • فرم الحمص في مفرمة اللّحم وتثبيت القرص ذي الثقوب الصّغيرة، ووضع طبق عميق تحت المفرمة.
  • فرم الحمص، والكزبرة، والبصل، والثّوم، والبقدونس، والنعناع، والبصل الأخضر، وإعادة فرم خليط الفلفل مرتين ليصبح ناعماً جداً.
  • إضافة كلٍ من: الكمون، والكزبرة، والفلفل، والملح، والسمسم، والكراوية إلى الخليط، وتقليبه باستخدام ملعقة خشبيّة لتختلط البهارات جيداً بخليط الفلافل.
  • تغليف طبق عجينة الفلافل بقطعة من ورق النايلون، ووضعه في الثلاجة، وتركه لمدَّة ساعة أو طوال اللّيل، ثمَّ تشيكلها وقليها.

عجينة الفلافل بالحمص والفول

مدَّة الطهي 3 ساعات
مدَّة التحضير 30 دقيقة
عدد الأشخاص 10

المكوّنات

  • رأس ثوم.
  • ملعقة كبيرة من الملح.
  • ملعقتان كبيرتان من خليط بهارات الفلافل.
  • بصلتان.
  • كوب من الفول، مقشّر.
  • حبّة شطة خضراء.
  • ملعقة كبيرة من الكزبرة الجافّة.
  • نصف ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم.

طريقة التّحضير

  • نقع الفول والحمص لليلة كاملة، ثمَّ نقلها إلى مصفاة وتصفيتهما.
  • وضع الحمص والفول في وعاء الخلاط الكهربائيّ، وطحنهما جيداً إلى أن يصبح الخليط بحجم حبّات البرغل.
  • نقل الخليط إلى وعاء وتركه جانباً.
  • تقشير البصل والثّوم وفرمهما مع رشّة من الملح، والشّطة الخضراء.
  • إضافة خليط البصل والثّوم إلى خليط الحمص والفول وخلطهما جيداً، ثمَّ إضافة الملح وبهارات الفلافل والكزبرة الجافة، وخلط المكوّنات مع بعضها مرة أخرى، وترك الخليط ليرتاح لمدَّة ثلاث ساعات تقريباً.
  • إضافة بيكربونات الصّوديوم إلى عجينة الفلافل قبل البدء بقليها بربع ساعة.
شارك في هذا المقال
أنا كريم المالكي، شغوف بعالم الطهي منذ صغري. بدأت رحلتي في هذا المجال من خلال تعلم الوصفات التقليدية من عائلتي، ثم درست فنون الطهي في إحدى المعاهد المتخصصة في الدار البيضاء. على مدار السنوات العشر الماضية، عملت كطاهٍ محترف في مطاعم مرموقة، حيث طورت مهاراتي في إعداد الأطباق المغربية والعالمية. أؤمن بأن الطعام ليس مجرد حاجة، بل هو فن وحكاية تروي ثقافة الشعوب. أسعى دائمًا لابتكار وصفات جديدة تجمع بين الأصالة والحداثة، وأشارك شغفي من خلال كتابة مقالات ووصفات ملهمة لعشاق الطهي. أحلم بنشر كتاب يجمع بين التراث المغربي واللمسات العصرية في عالم المطبخ.
Leave a Comment