فوائد الحجامة لصحة المعدة: دليل شامل

أنس الحارثي
3 دقيقة للقراءة

الحجامة

الحجامة هي عبارة عن عملية تساعد على التخلص من الدم الفاسد، وزيادة الدم النقي لتغذية الخلايا وحمايتها، فما هي فوائد الحجامة للمعدة.

فوائد الحجامة للمعدة

  • المساعدة على تنظيم إفراز الحامض المعوي، مما يحمي من الإصابة بالقرحة.
  • المساعدة على تنظيم إفراز الإنزيمات الحمضية، والعصارات، مما يسهل عملية هضم الطعام.
  • المساعدة على تحفيز إفراز مادة البيكربونات والبروستاجلاندين، مما يساهم في زيادة مقاومة جدار المعدة لتأثير الحامض.
  • تصغير حجم القرحة نتيجة تنشيط الدورة الدموية في الخلايا المحيطة بها مما يسرع التئامها.
  • تساعد على دخول الأدوية المعالجة للقرحة أو الالتهابات إلى الخلايا.
  • تقلل نسبة مادة الهيستامين التي تؤدي للإصابة ببعض المشاكل الصحية.

نصائح عند عمل حجامة المعدة

  • الاسترخاء قبل الحجامة بيوم، والابتعاد عن القيام بأي مجمهود عضلي، أو السباحة، والطيران.
  • الابتعاد عن الأكل قبل الحجامة بثلاث ساعات.
  • شرب القليل من الماء، أو العصائر قبل الحجامة، أو أثناء الحجامة خاصة لمن يعانون من مرض فقر الدم أو ضغط الدم.
  • إخبار الشخص الذي سيقوم بالحجامة بطبيعة الحالة الصحية للشخص.
  • تناول الأطعمة سهلة الهضم، مثل الخضار والفواكه خلال أول 24 ساعة من الحجامة.
  • الابتعاد عن التدخين بعد الحجامة لمدة يوم.

فوائد الحجامة العامة

  • تنشيط الدورة الدموية في الجسم وفتح الأوردة والشرايين.
  • تنشيط وفتح الأوردة والعقد الليمفاوية.
  • تنشيط أماكن الاستجابة في الجسم، مما يزيد انتباه المخ لأي إصابات.
  • تقليل كمية السموم في الجسم، بالإضافة للتخلص من بقايا الأدوية وآثارها التي تتجمع في بعض المناطق في الجسم، كوجودها بين العضلات والجلد.
  • زيادة حيوية الجسم؛ لأنّها تفتح مسارات الطاقة فيه.
  • تنشيط الغدد خاصة الغدد النخامية.
  • تحفيز الشهية.
  • زيادة مناعة الجسم وتعرضه للإصابة بالأمراض.
  • المساهمة في تنظيم الدورة الشهرية.
  • المساهمة في تنظيم بعض الهرمونات في الجسم.
  • تحسين المزاج.
  • تنشيط مراكز الكلام، والإدراك، والسمع، والحركة، والذاكرة في الجسم.
  • تحفيز وتنشيط الغدد خاصة الغدد النخامية.
  • تخفيف الضغط على الأعصاب.
  • تقليل الشعور بالألم.
  • امتصاص الأحماض الزائدة في الجسم.
  • المساهمة في تقليل نسبة الكولسترول الضار في الدم، ورفع نسبة الكولسترول النافع، وتقليل نسبة البولينا في الجسم، ورفع مستوى المورفين الطبيعي في الجسم.
  • تخفيف أعراض بعض الأمراض مثل عرق النسا، والتهاب المفاصل، وآلام الظهر والرقبة، والشلل النصفي، والنقرس، والتهاب المعدة، والإمساك، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، ودوالي الخصيتين والساقين.
شارك في هذا المقال
صورة شخصية الكاتب أنس الحارثي - متخصص في التغذية الصحية ونمط الحياة
بواسطة أنس الحارثي
أنا أنس الحارثي، كاتب ومدرب مهتم بالصحة والعافية. حصلت على درجة البكالوريوس في التغذية والصحة العامة من جامعة الملك سعود، وأمتلك خبرة تزيد عن 7 سنوات في كتابة المقالات والمحتوى التعليمي حول الصحة. شغفي يكمن في نشر الوعي حول أهمية العادات الصحية وتقديم نصائح عملية لتحسين جودة الحياة. عملت مع العديد من المنصات الرقمية والمجلات لتوفير معلومات دقيقة ومحدثة. أؤمن بأن المعرفة هي الخطوة الأولى نحو حياة أفضل، وأسعى دائمًا لإلهام الآخرين من خلال كتاباتي لاتخاذ قرارات صحية مستنيرة. هدفي هو تمكين الأفراد من العيش بصحة ونشاط من خلال محتوى موثوق ومباشر.
Leave a Comment