أقوال مصطفى محمود: رؤى وحكم يلهم القلوب

عبدالله الجهني
8 دقيقة للقراءة

خواطر مصطفي محمود

مصطفى محمود كاتب وفيلسوف مصري معروف بالإضافة إلى أنه طبيب ماهر وله لكثير من الأقوال والخواطر الرائعة والتي اخترنا لكم منها:

  • الله خلق العالم بكلمة كن وبين الكاف والنون ولد الكون.
  • اللهم قني شرّ الحرص والحذر والحيطة وأحيني طفلاً شجاعاً وأمتني طفلاً شجاعاً.
  • الماضي لا يموت إنه يبعث في الحاضر بألف صورة وصورة.
  • المرأة كالدنيا فيها تقلبات الفصول الأربعة.
  • المسائل أعقد بكثير مما نتصور فيأتينا الخير أحيانا مما نكره ويأتينا الشر مما نحب.
  • المستقبل كله علامة استفهام.
  • المشكلة في الحب أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة.
  • المطالبة بتطبيق الحدود قبل تطهير هذا الجو، هو ظلم ليس من الإسلام في شيء.
  • المعجزة الحقيقية لا تكون في خرق النظام، وإنما في إحلال النظام.
  • الملل عقوبة الطبيعة لمن لا يعمل.
  • المنادون بالإسلام كحل، بأي فهم فهموا الإسلام.
  • الموت لا يعني أحداً، وإنما الحياة هي التي تعني الكل.
  • إن اخطر ما يهدد حريتنا ليس السجن ولكن مشنقة في داخلنا اسمها القلق.
  • إن أسوأ ورطة نقع فيها هي أن يستحوذ علينا أي شيء جداً جداً.
  • إن الإنسان قد يفعل بحريته ما ينافي الرضا الإلهي ولكنه لا يستطيع أن يفعل ما ينافي المشيئة.
  • إن البطولة بدون وعي ليست بطولة ولكنها تجديف والوعي بلا إصرار كالصقر المهيض الجناح.
  • إن الحرية لا يصنعها مرسوم يصدره البرلمان، إنها تصنع داخلنا.
  • إن الدوام قاتل الشعور لأن أعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الإحساس بالمنبهات التي تدوم.
  • إن الذاكرة بمعناها العميق الشامل الباقي شيء لا يملكه إلا الإنسان.
  • ان الطبيعة تمقت التعطل وكل فراغ يتواجد في الحياة يمتلئ من تلقاء نفسه بالهم والشقاء.
  • إن الظلام والسكون والوحدة والأعصاب المتوترة يمكن أن تفعل بعقولنا الأفاعيل.
  • إننا لا نرى في الأحلام إلا نفوسنا وانشغالاتنا وهمومنا.
  • إننا معنوياً نموت وأدبياً نموت ومادياً نموت في كل لحظة.
  • انه الواحد والواحد اللذان لا يؤديان إلى اثنين وأنما يؤديان إلى صفر.
  • انها فجوة واسعة يعود الدين ويدخل منها من جديد.
  • أهل لا إله إلا الله لا تنفرط لهم وحدة، لأنهم أمة الواحد.
  • بالإشارة واللفتة والحركة والرقص يتكلم النحل.
  • بالحرية نكون أنفسنا وبدونها لا نكون شيئاً.
  • بدا تاريخ القبيلة بسيادة المرأة باعتبارها الأم الحقيقية للجميع.
  • بل تكاد تكون قاعدة أن القلب لا يصحو إلا بالألم والنفس لا تشف وترهف إلا بالمعاناة.
  • بيتك مني في الآخرة كقلبك مني في الدنيا.
  • تبدأ عبادة الله بمعرفة الله ومقامه الأسمى، وتبدأ معرفة الله بمعرفة النفس ومكانها الأدنى.
  • تذكر أن شبابك هو أثمن كنز تملكه وأفعل في شبابك ما يعينك في شيخوختك فأنت لا تعرف الشيخوخة.
  • تعالى ربنا على أن نبرهن عليه وبم نبرهن عليه والكل منه وإليه قائم به، متوقف عليه.
  • تعلم كيف تكون صيادا للحقائق متسللا إلى ما تحت الجلد مسترقا إلى النخاع حتى لا تضيع حياتك في الأوهام.
  • ثم إن الدنيا آلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها فالموت ليس نهاية القص ولكن بدايتها.
  • حرية الإنسان لا تستطيع أن تشق طريقها بدون العلم.
  • خفقة قلبك لامرأة أو صداقتك لرجلأ و قراءتك لكتاب هي أسفار حقيقية وميلاد جديد لكو تاريخ جديد لحياتك.
  • ربما لو كانت أخطأت لكانت أكثر تفهما.
  • سر الحياة أن أعيش كالطفل المرح البسيط أبعثر أنفعالاتي وأضحك من قلبي وأبكي من قلبي.
  • سوف أنام اللية ملء أجفاني تحلم بي كل عانس ويحسدني كل زوج رائحة الدمحياة الأعزب.
  • شرط الرضا أن يستوي المنع والعطاء.
  • شوقنا إلي العدل كان دليلنا علي وجود العادل كما أن ظمأنا دليل علي وجود الماء.
  • طلبت المستقر بكل أرض فلم أر لي بأرض مستقرًا من شعر الشاعر أبو العتاهية.
  • طوبى للذاكرين الموت.
  • عدم الاختيار هو أسوأ اختيار والسكوت حكم من أسوأ كل حكم.
  • عمر الخيانات ساعة وعمر الحق بطول الدهر.
  • عن طريق النفس أتحكم في الجسد عن طريق العقل أتحكم في النفس وعن طريق البصيرة أضع للعقل حدود.
  • غاندي هو رمز التقدم وليس عربة الكاديلاك، لأن بالمحبه يكون الإنسان إنساناً.
  • فالجسد هو الضد الذي تؤكد الروح وجودها بقمعه وكبحه وردعه والتسلق عليه.
  • فانظر من أي طائفة من هؤلاء أنت واغلق عليك بابك وابك على خطيئتك.
  • فسر أحلامك تفهم نفسك وتفهم الإنسان.
  • فكلما عظمت الأهداف طال الطريق.
  • فلنقرأ كل ما يصل إلى أيدينا بحذر وبعقل ناقد فما أكثر ما يدس لنا من سموم يراد بها هلاكنا.
  • فوت الحظ مع فوت الرضا سقم.
  • في أتون القتال لا تعود هناك نجاة من الموت إلا بالموت.
  • في الأرض ما يكفي لحاجات كل إنسان ولكن ليس فيها ما يكفي أطماعهم.
  • في صخب الاثارة تستحيل الرؤية فتتحول حدائق الحيوان إلى جنات مغرمينو ملامح القردة إلى تقاطيع الملائكة.
  • في كل صدام بين الشرق والغرب كانت الصناعة الغربية تحسم المعركة.
  • في هذه القدرة على أن يقول لا للظلم، ولا للباطل يكمن المعنى الوحيد لحريته.
  • قبل الأمر بالصلاة والصيام وقبل تفصيل الشرائع وقبل الكلام عن العقيدة قال الله: (إقرأ).
  • قد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ والتي اسمها الفطرة والبداهة.
  • قد رأى المبصرون بعيون طه حسين مالم يروا بعيونهم.
  • قلوب العارفين ترى الأبد وعيونهم ترى المواقيت.
  • كل إنسان يتسلم لحظة ميلاده بطاقة تموين وإذن صرف وشيك، وثروة من المواهب والتسهيلات خاصة به.
  • كل جديد يصبح قديما بمجرد تداوله.
  • كل شئ باق لا شيء يضيع في هذه الدنيا وإنما هو يتحول ويتبعثر ويتشتت.
  • ان العدم معدوم في الزمان والمكان وساقط في حساب الكلام ولا يصح القول بأنه كان.
  • إن العلم الحق لم يكن أبدا مناقضا للدين بل إنه دال عليه مؤكد لمعناه.
  • إن الفن الراقي يقيم معبداً للجمال في القلب.
  • إن الله أعتق قلوبنا من كل صنوف الإكراه والإجبار وإنه فطرها حرة.
  • إن المرأة تفقد نصف جمالها حين تلمح بالزواج رائحة الدم.
  • إن رؤية القسوة ترهقني.
  • إن كانت النوايا آثمة وا خوفي من علم ربي بالسرائر.
  • إن كل شيء ممكن في عالم الموضة وهيافة الستات وذكاء التجار يمكن أن يؤدي بنا لأي شيء.
  • ان كمية خلود الفرد، هي مدى ما يضيفه للكل.
  • إن للشر دائماً وجها آخر خفيا هو عين الخير.
  • إن لم يشترك الشباب في صنع الحياة فهنالك آخرون سوف يجبرونهم علي الحياه التي يصنعونها.
  • إن لنا أجنحة خفية هي عقولنا وأرواحنا.
  • إن ما يقوله المريض للطبيب سر حميم مثل الاعتراف الذي يقوله الخاطئ للقسيس ولا يصح إفشاؤه.
  • إن محاربة الإنسان بشراسة وشدة لوجهة نظر لا يعرف عنها شيئاً، هي الخيانة الذهنية بعينها.
  • إن معجزة الكون في إنضباطه بقوانين محكمة دقيقة.
  • أن يكون السبب في حاجة إلى سبب فان هذا يجعله واحده من حلقات السببيه ولا يجعل منه سبباً أول.
  • انا من الخارج لي حدود لي سقف ينتهي عنده جسدي ولكنني من الداخل بلا سقف ولا قاع.
  • انت إنسان فقط عندما تقاوم ما تحب وتتحمل ما تكره.
  • أنت لا تفهم أن الحب مازال هو الشعور البدائي الباقي بلا منظق.
  • أنت وحدك المحبوب أينما توجه القلوب وأنت وحدك المعبود أينما توجهت نظرات عابد.
  • إنما خلقنا الله ليعطينا، لا ليأخذ منا.
شارك في هذا المقال
أنا عبدالله الجهني، كاتب شغوف بعالم الحكم والأقوال التي تحمل في طياتها دروس الحياة وتجارب الأجيال. بدأت رحلتي في الكتابة منذ أكثر من عشر سنوات، حيث درست الأدب العربي في جامعة الملك عبدالعزيز وحصلت على درجة البكالوريوس فيه. أؤمن بأن الكلمة لها قوة سحرية قادرة على إلهام الآخرين وتغيير وجهات نظرهم. خلال مسيرتي، نشرت العديد من المقالات والمجموعات التي تركز على الحكمة والتأمل، وأسعى دائمًا لنقل الإلهام من خلال كتاباتي. شغفي يكمن في صياغة عبارات موجزة تحمل معاني عميقة تلامس القلوب وتدفع للتفكير. أهدف إلى بناء جسر بين الماضي والحاضر من خلال استعراض حكم السابقين بأسلوب معاصر.
Leave a Comment