أحكام الميم الساكنة في سورة مريم
الإظهار الشفوي
- (وَلَم أَكُن).1
- (لَم نَجعَل).2
- (وَلَم تَكُ).3
- (إِلَيهِم أَن).4
- (وَلَم يَكُن).5
- (دونِهِم حِجابًا).6
- (وَلَم يَمسَسني)، (وَلَم أَكُ).7
- (وَلَم يَجعَلني).8
- (وَرَبُّكُم فَاعبُدوهُ).9
- (بَينِهِم فَوَيلٌ).10
- (بِهِم وَأَبصِر).11
- (وَأَنذِرهُم يَومَ)، (وَهُم في)، (وَهُم لا).12
- (ما لَم يَأتِكَ).13
- (لَم تَنتَهِ).14
- (وَأَعتَزِلُكُم وَما).15
- (اعتَزَلَهُم وَما).16
- (لَهُم لِسانَ).17
- (عَلَيهِم آياتُ).18
- (بَعدِهِم خَلفٌ).19
- (وَلَهُم رِزقُهُم).20
- (وَلَم يَكُ).[٢١]
- (لَنَحشُرَنَّهُم وَالشَّياطينَ)، (نُحضِرَنَّهُم حَولَ).[٢٢]
- (أَيُّهُم أَشَدُّ).[٢٣]
- (هُم أَولى).[٢٤]
- (مِنكُم إِلّا).[٢٥]
- (عَلَيهِم آياتُنا).[٢٦]
- (وَكَم أَهلَكنا)، (هُم أَحسَنُ).[٢٧]
- (لَهُم عِزًّا).[٢٨]
- (بِعِبادَتِهِم وَيَكونونَ)، (عَلَيهِم ضِدًّا).[٢٩]
- (أَلَم تَرَ)، (تَؤُزُّهُم أَزًّا).[٣٠]
- (عَلَيهِم إِنَّما)، (لَهُم عَدًّا).[٣١]
- (جِئتُم شَيئًا).[٣٢]
- (أَحصاهُم وَعَدَّهُم)، (وَعَدَّهُم عَدًّا).[٣٣]
- (وَكُلُّهُم آتيهِ).[٣٤]
- (وَكَم أَهلَكنا)، (لَهُم رِكزًا).[٣٥]
- (امرَأَتي).[٣٦]
- (امرَأَتي).[٣٧]
- (يَمسَسني).[٣٨]
- (أَمرًا).[٣٩]
- (امرَأَ).[٤٠]
- (دُمتُ).[٤١]
- (يَمتَرونَ).[٤٢]
- (أَمرًا)،[٤٣](الأَمرُ).[٤٤]
- (بِأَمرِ).[٤٥]
- (فَليَمدُد).[٤٦]
- (يَملِكونَ).[٤٧]
الإدغام الشفوي
- (لَهُم مِن).[٤٨]
- (عَلَيهِم مِنَ).[٤٩]
- (قَبلَهُم مِن).[٥٠]
- (قَبلَهُم مِن)، (مِنهُم مِن).[٥١]
الإخفاء الشفوي
لا يوجد إخفاء شفوي في سورة مريم.
أحكام الميم الساكنة
للميم الساكنة ثلاثة أحكام، وبيان ذكرها باختصار ما يلي:
- الإظهار
حروف الإظهار الشفوي: كل الأحرف الهجائية ما عدا الميم والباء، وهو أن تأتي الميم الساكنة وبعدها حرف من حروف الإظهار، فتكون الميم ظاهرة، ويسمى إظهارا شفويا، ومثال ذلك: (لَم نَجعَل)، (يَمسَسني)، وتكون الميم الساكنة أشد إظهارا إذا جاء بعدها حرفا الواو، والفاء، ومثال ذلك: (أَحصاهُم وَعَدَّهُم)، (وَرَبُّكُم فَاعبُدوهُ)، ويمكن أن يأتي الإظهار الشفوي في كلمة أو كلمتين.[٥٢]
- الإدغام
حرف الإدغام الشفوي: الميم، وهو أن تأتي الميم الساكنة وبعدها حرف ميم مثلها متحركة، فتدغم الميم الساكنة الأولى في الميم الثانية، ومثال ذلك: (مِنهُم مِن)، ويسمى إدغام شفوي، وإدغام المتماثلين، ولا يأتي الإدغام الشفوي إلا في كلمتين.[٥٣]
- الإخفاء
حرف الإخفاء الشفوي: الباء، وهو أن تأتي الميم الساكنة وبعدها حرف الباء، فتخفى الميم الساكنة عند الباء بغنة ظاهرة، ومثال ذلك: (فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ)، ويسمى إخفاءً شفويًّا لاتحاد الميم، والباء في المخرج الشفوي، ولا يأتي الإخفاء الشفوي إلا في كلمتين.[٥٤]
وقد بين الشيخ سليمان الجمزوري -رحمه الله- هذه الأحكام الثلاثة في متن تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن، في أبياته التالية لتسهيل حفظ أحكام الميم الساكنة على الطلاب بما يأتي:[٥٥]
- والميم إن تسكن تجي قبل الهجا *** لا ألف لينة لذي الحجا.
- أحكامها ثلاثة لمن ضبط *** إخفاء إدغام وإظهار فقط.
- فالأول الإخفاء عند الباء *** وسمه الشفوي للقراء.
- والثاني إدغام بمثله أتى *** وسم إدغاما صغيرا يا فتى.
- والثالث الإظهار في البقية *** من أحرف وسمّها شفويه.
- واحذر لدى واو وفا أن تختفي *** لقربها والاتحاد فاعرف.
المراجع
- سورة مريم، آية:4
- سورة مريم، آية:7
- سورة مريم، آية:9
- سورة مريم، آية:11
- سورة مريم، آية:14
- سورة مريم، آية:17
- سورة مريم، آية:20
- سورة مريم، آية:32
- سورة مريم، آية:36
- سورة مريم، آية:37
- سورة مريم، آية:38
- سورة مريم، آية:39
- سورة مريم، آية:43
- سورة مريم، آية:46
- سورة مريم، آية:48
- سورة مريم، آية:49
- سورة مريم، آية:50
- سورة مريم، آية:58
- سورة مريم، آية:59
- سورة مريم، آية:62
- سورة مريم، آية:67
- سورة مريم، آية:68
- سورة مريم، آية:69
- سورة مريم، آية:70
- سورة مريم، آية:71
- سورة مريم، آية:73
- سورة مريم، آية:74
- سورة مريم، آية:81
- سورة مريم، آية:82
- سورة مريم، آية:83
- سورة مريم، آية:84
- سورة مريم، آية:89
- سورة مريم ، آية:94
- سورة مريم، آية:95
- سورة مريم، آية:98
- سورة مريم، آية:5
- سورة مريم، آية:8
- سورة مريم، آية:20
- سورة مريم، آية:21
- سورة مريم، آية:28
- سورة مريم، آية:31
- سورة مريم، آية:34
- سورة مريم، آية:35
- سورة مريم، آية:39
- سورة مريم، آية:64
- سورة مريم، آية:75
- سورة مريم، آية:87
- سورة مريم، آية:50
- سورة مريم، آية:58
- سورة مريم، آية:74
- سورة مريم، آية:98
- مجهول، المختصر المفيد في أحكام التجويد، صفحة 613. بتصرّف.
- يحيى الغوثانى، تيسير أحكام التجويد المستوى الأول، صفحة 12. بتصرّف.
- فريال زكريا العبد، الميزان في أحكام تجويد القرآن، صفحة 132. بتصرّف.
- فريال زكريا العبد، الميزان في أحكام تجويد القرآن، صفحة 132-133.