أقوال ملهمة عن الغيوم والسحاب

عبدالله الجهني
4 دقيقة للقراءة

عبارات عن الغيوم والسحاب

كلمات عن الغيوم والسحاب فيما يأتي:

  • خلف الغيوم شمس مشرقة.
  • إن السحب السوداء هي التي تجعل السماء أكثر جمالا.
  • غالبا ما تتشابه السحب في علاقة الإنسان بالآخر، تلتقي وسرعان ما تفترق.
  • تطفو الغيوم حياتي، ما عادت تحمل لا مطرا ولا عاصفة، هي فقط تطفي لونا جميلا في سماء غروبي.
  • الغيوم في السماء تشبه الأفكار في أذهاننا، كلاهما متغير.
  • تمر علينا الهموم مثلما يمر السحاب في السماء.
  • هناك بقعة مضيئة في كل سحابة مظلمة.
  • دائما ما تشرق الشمس فوق الغيوم، مثلما يضيء القمر وسط الغيوم.
  • تطفو الغيوم عاليا فوق قمم الجبال، لا لشيء غير أنها غير قادرة على حمل الثقل.
  • لا تفقد الأمل أبدا فأحلك السحب تجلب المطر.
  • حاول أن تكون قوس قزح في سحابة شخص ما.

عبارات تويتر عن الغيوم والسحاب

عبارات تويتر عن الغيوم والسحاب فيما يأتي:

  • كل عجائب العالم المعروفة وغير المعروفة مجتمعة في الغيوم، فدقق النظر إلى السماء.
  • كنت أتمنى أن أجد أشخاص في الحياة تعانقني كلما شعرت بالوحدة، كمثل العناق الدائم بين السماء والغيوم.
  • الغيوم مثل العقبات اليومية في حياة الإنسان، فكلما كثرت واشتدت، اقترب الفرج والفرح.
  • الحب والغيوم وجهان لعملة واحدة، فكلما برد الجو يحتاج الإنسان إلى الدفيء.
  • بيننا أنا والغيوم أسرار، فكلما نظرت إليها سافرت أنا وهي إلى رحلات بعيدة.
  • أحببت السماء من أجلها، فكلما اشتقت إليها انظر إلى السماء وأتحدث مع الغيوم.
  • أحب النظر إلى السماء بسببك، فأنا أرى جمالك في السحاب والغيوم.

خواطر عن الغيوم والسحاب

خواطر عن الغيوم والسحاب فيما يأتي:

  • تعكّر السحاب بالعوادم كتعكّر حال الإنسان من شدّة المواقف، كلٌّ منهما ينتج عنه سوادٌ أو عتمة، ولكن يعقبهما الفرج.
  • يشبه السّحاب الضخمة التلال العملاقة، كلٌّ منهما يُمثّل حيّزًا كبيرُا، مع اختلاف الوزن.
  • الغيُوم تُشبه اقتراب الانفراجة، فبعده يكون شروق الشمس، وبعد الهموم الثقيلة يكون ظهور الفرج.
  • للغيوم لغةٌ، لا يفهمها إلا من أتقن حبّ الطبيعة، وفقه فلسفتها.
  • المغرمون بالخيال، يُرافقون الغيوم في رحلتهم.
  • هل تساءلت: لماذا لون السّحاب أبيض؟ لأن بدايات الخير دومًا تكون بيضاء.
  • حياة الإنسان تُشبه حركة السّحاب؛ كلٌّ منهما يُلاقي شبيهه، ولكن سُرعان ما ينفصل عنه؛ لتغيّر الأحوال.
  • السّحاب في السّماء يُبشّر بالنّقاء الخارجيّ الذي يتوجّب على النّاس أن يستنسخوا منه خيالًا بينهم وبين أنفسهم.
  • الغيوم إحدى مكوّنات السّماء التي لو دقّقت فيها؛ لرأيت العجب العُجاب.
  • الغيوم مَنبئةٌ لتغيّر الطقس، ودليلٌ على صلاح حال الجوّ من فساده.
  • غيومُ السّماء كغُيوم الإنسان التي تتمثّل في صورة العقبات التي تُواجهه في حياته، وبعد اشتداد تلك الهموم يكون الفرج من عند الله.

شعر عن الغيوم

يقول أحد الشعراء:

غُيومُ السماءِ رأيتُ المُنى

:::سَرابا يجوسُ بأدنى مَدَاهْ

غيومُ السماءِ وهل خبَّروكِ

:::بِداءِ القلوبِ بوادى الحياهْ

وقد طَوَّفَت أُغنياتُ الجنونِ

:::وَقَدْ عَربَدَ الغمُّ .. داعٍ دَعاهْ

غيومُ السماءِ وما يَرتجِى

:::كَئيبٌ يُتَمتمُ : وَا لو عَتَاهْ

رأَى في الأَصيلِ احمرارَكِ غَضْبَى

:::فجاشَتْ بِه لوعةٌ من دُناهْ

تسَربَلَ وَهماً حبا في الشِعابِ

:::يَؤُمُّ فَلاةً تَؤمُّ صَدَاهْ

غيومُ السماءِ وقد تعجبينَ

:::أَيحزَنُ قلبٌ وضوءٌ حَواهْ

وما الحزنُ إلا سَليلُ الضياءِ

:::خَدينُ الظلامِ وَليدُ الرفاهْ

وما الحزنُ إلا وَثيقُ عُرىً

:::تَمنطَقَ وادىٍ يَئزُّ صداهْ

وما الحزنُ إلا ضَريبُ الدنا

:::وقد عرَبدتْ عندَهُ فى هَوَاهْ

شارك في هذا المقال
أنا عبدالله الجهني، كاتب شغوف بعالم الحكم والأقوال التي تحمل في طياتها دروس الحياة وتجارب الأجيال. بدأت رحلتي في الكتابة منذ أكثر من عشر سنوات، حيث درست الأدب العربي في جامعة الملك عبدالعزيز وحصلت على درجة البكالوريوس فيه. أؤمن بأن الكلمة لها قوة سحرية قادرة على إلهام الآخرين وتغيير وجهات نظرهم. خلال مسيرتي، نشرت العديد من المقالات والمجموعات التي تركز على الحكمة والتأمل، وأسعى دائمًا لنقل الإلهام من خلال كتاباتي. شغفي يكمن في صياغة عبارات موجزة تحمل معاني عميقة تلامس القلوب وتدفع للتفكير. أهدف إلى بناء جسر بين الماضي والحاضر من خلال استعراض حكم السابقين بأسلوب معاصر.
Leave a Comment